
مثّلت نظرية المناسبة تحوّلاً مهمّاً في البحث اللساني، تمت من خلاله مراجعة قواعد غرايس التي خُصِّصَت لتحليل المحادثة، فعُوِّضت بمبدإ المناسبة ومبدأ التعاون اللذين أصبحا يمثّلان الأساس في فهم أيّ محادثة/خطاب وتأويله انطلاقاً من الجمع بين ما هو لساني وما هو عرفاني.
باللسان نُظهِر الهوية ونستشرف الغد
جميع الحقوق محفوظة © 2025 للأستاذ خليفة الميساوي